google-site-verification: google516248dbd0792944.html مدونة صالحة التعليمية * "وتعاونوا على البر والتقوى ": رؤيتي

رؤيتي


لكل إنسان رؤية .. أو يجب أن تكون ..
رؤية الإنسان هي ملامح وطابع شخصيته ..تتبلور وفق مخزون عواطفه .. وأفكاره

لابد من أن يتبنى كل إنسان رؤية معينة .. وتكون له جملة أهداف أو رسالة محددة

ليشعر بتميز فكره .. وشخصيته ..
ويعتّد بها .. ويسمو بها .. ويرتقي فكره بها ..

سألت نفســـي : مـــــا رؤيـــتي ؟؟ ومــــا رســـــالتي ؟؟

كنتُ .. ومازلتُ ممن ينادون بتفعيل مسمّى الوزارة
التي ننضم تحت مظلُتها
( التربية والتعليم ) إذا
...
على طريقة إستراتيجية التعلم النشط والتعلم التعاوني  التي لابد وأن ينتهجها المعلم القدير
في التدريس لتبسيط المعلومة ، وتقنـينها ..
توصلت إلى أن رؤيتي تتــمحور في اعتقادي الراسخ أن
رسالتي التعليمية تتمحور في الأخذ بأيدي أبنائنا ممن يظنون
في أنفسهم العجز لمجرد عدم تفوقهم دراسيًا ، فلابد أن نشعرهم
أن هناك نقاط قوة أخرى تميّزهم عن سواهم ، ولكنها في
منطقة بكر لم يكتشفوها هم أنفسهم ،أو يكتشفها فيهم غيرهم .

فالإبداع في الحياة ذو أوجه عديدة ومختلفة ، ومن يبرع في أمر

قد يبرع غيره في آخر ، ولم تكن المهارة البشرية أبدا قصرًا على النواحي الذهنية 

هناك تعليق واحد:

  1. السلام عليكم
    أنا مع رؤينك و لكنّني أزيد على ذلك بأن هذا الطّفل حتّى و إن لم يكن موهوبا في مجال ما حتى و إن كان عاجزا، فإنّه لا يجب علينا الاستسلام لهذه الحقيقة بل إنّ البحث في أساليب جديدة لاكسابه المعرفة و تدريبه على طرق اكتسابها هو دورنا، بل و حتى و إن فشل ما توفّر في الكتب فإنّ ابتكار ما يناسبه هو السبيل لراحته و راحتنا.

    ردحذف